- السبت, 22 يونيو, 2024
1 يونيو
في إطار جهودها المتواصلة لتحسين الصحة العامة، قامت جمعية رعاية الأسرة بتقديم مساعدات طبية ضرورية إلى مرافق صحية في مديريتين بمحافظة الضالع. هذا النشاط يأتي كجزء من مشروع الاستجابة الطارئة المتعدد القطاعات، الذي يهدف إلى دعم النازحين والجماعات الضعيفة في المنطقة. يتم تمويل المشروع من قِبل وزارة الخارجية الألمانية الفدرالية (AA) وبالشراكة مع منظمة دياكوني كتستروفنيلف، ويسعى لتعزيز الوصول إلى خدمات الصحة الضرورية التي تتوافق مع معايير الحزمة الخدمية الدنيا.
في شهر مايو لعام 2024، برزت منشأة الشهداء الثلاثة الصحية في مديرية الشعيب ومركز الأمومة ورعاية الطفل في مديرية الأزارق كنقاط ضوء للأمل والعناية. قدمت الجمعية، بدعم من شركائها، تجهيزات طبية لهذه المراكز تشمل الأدوية الأساسية، معدات الوقاية الشخصية، وأدوات التنظيف والتعقيم. الخدمات الصحية المقدمة تشمل مجموعة واسعة من الرعاية الصحية الأساسية والطارئة، خدمات صحة الأطفال، التطعيمات، السيطرة على الأمراض، التشخيص المبكر، والرعاية الشاملة قبل الولادة وبعدها.
نجحت المراكز الصحية المستهدفة في خدمة 4388 مستفيدًا، ما يبرز الأثر البالغ لمبادرة الجمعية. وقد ساهم المشروع في تعزيز قدرة المجتمعات في محافظتي الضالع وشبوة على التكيف وتحسين صحتهم، ممهدًا الطريق نحو مستقبل أكثر أمانًا وصحة.
في إطار جهودها المتواصلة لتحسين الصحة العامة، قامت جمعية رعاية الأسرة بتقديم مساعدات طبية ضرورية إلى مرافق صحية في مديريتين بمحافظة الضالع. هذا النشاط يأتي كجزء من مشروع الاستجابة الطارئة المتعدد القطاعات، الذي يهدف إلى دعم النازحين والجماعات الضعيفة في المنطقة. يتم تمويل المشروع من قِبل وزارة الخارجية الألمانية الفدرالية (AA) وبالشراكة مع منظمة دياكوني كتستروفنيلف، ويسعى لتعزيز الوصول إلى خدمات الصحة الضرورية التي تتوافق مع معايير الحزمة الخدمية الدنيا.
في شهر مايو لعام 2024، برزت منشأة الشهداء الثلاثة الصحية في مديرية الشعيب ومركز الأمومة ورعاية الطفل في مديرية الأزارق كنقاط ضوء للأمل والعناية. قدمت الجمعية، بدعم من شركائها، تجهيزات طبية لهذه المراكز تشمل الأدوية الأساسية، معدات الوقاية الشخصية، وأدوات التنظيف والتعقيم. الخدمات الصحية المقدمة تشمل مجموعة واسعة من الرعاية الصحية الأساسية والطارئة، خدمات صحة الأطفال، التطعيمات، السيطرة على الأمراض، التشخيص المبكر، والرعاية الشاملة قبل الولادة وبعدها.
نجحت المراكز الصحية المستهدفة في خدمة 4388 مستفيدًا، ما يبرز الأثر البالغ لمبادرة الجمعية. وقد ساهم المشروع في تعزيز قدرة المجتمعات في محافظتي الضالع وشبوة على التكيف وتحسين صحتهم، ممهدًا الطريق نحو مستقبل أكثر أمانًا وصحة.