- الخميس, 20 يونيو, 2024
30/ مايو
في خطوة مهمة نحو تعزيز قدرات المجتمع، نفذت جمعية رعاية الأسرة ستين جلسة توعوية حول موضوعات الحماية في خمس مناطق بمحافظتي شبوة والضالع. هذه الجلسات هي جزء من مشروع الاستجابة الطارئة المتكامل الذي يسعى لدعم النازحين والفئات الأكثر ضعفاً في المحافظتين، بتمويل من وزارة الخارجية الألمانية الفدرالية بالشراكة مع منظمة دياكوني كتستروفنيلف
تألف الفريق المكلف من خمسة عشر متطوعاً متخصصين في الحماية ، وقد عملوا على تثقيف المجتمعات حول قضايا الحماية الأساسية. شملت الجلسات موضوعات حيوية للحفاظ على سلامة الأفراد وأسرهم، مثل أهمية التعليم، وضرورة الحصول على الوثائق القانونية، وأساسيات الإسعافات الأولية، ومخاطر عمل الأطفال والزواج المبكر، والتوعية بمخاطر الألغام وبقايا الحرب، وفهم حقوق الأطفال ، وكيفية التعرف على الإدمان ومعالجته.
استفاد من هذه الجلسات 728 مشاركاً، من بينهم نساء ورجال وأطفال من مختلف الخلفيات، بما في ذلك النازحون والمجموعات المهمشة والمجتمعات المضيفة.
لا تقتصر رسالة الجمعية على نشر المعلومات فحسب، بل تسعى كذلك لإحداث تحول إيجابي في السلوك العام داخل المجتمع. الجلسات مصممة بعناية لتشجيع الإدراك الصحي وتبني إجراءات وقائية، مما يسهم في خفض معدلات الإصابة بالأمراض في المؤسسات الصحية. كما تُبرز الجلسات أهمية ضمان توفير مياه شرب صحية ونظيفة بشكل دائم لجميع الأفراد المستهدفين.
من خلال هذه المبادرات التعليمية، تستمر الجمعية في لعب دور أساسي في تحسين قدرة المجتمعات اليمنية على التكيف وتعزيز رفاهيتها، مما يقودها نحو مستقبل أكثر أماناً وصحة.
في خطوة مهمة نحو تعزيز قدرات المجتمع، نفذت جمعية رعاية الأسرة ستين جلسة توعوية حول موضوعات الحماية في خمس مناطق بمحافظتي شبوة والضالع. هذه الجلسات هي جزء من مشروع الاستجابة الطارئة المتكامل الذي يسعى لدعم النازحين والفئات الأكثر ضعفاً في المحافظتين، بتمويل من وزارة الخارجية الألمانية الفدرالية بالشراكة مع منظمة دياكوني كتستروفنيلف
تألف الفريق المكلف من خمسة عشر متطوعاً متخصصين في الحماية ، وقد عملوا على تثقيف المجتمعات حول قضايا الحماية الأساسية. شملت الجلسات موضوعات حيوية للحفاظ على سلامة الأفراد وأسرهم، مثل أهمية التعليم، وضرورة الحصول على الوثائق القانونية، وأساسيات الإسعافات الأولية، ومخاطر عمل الأطفال والزواج المبكر، والتوعية بمخاطر الألغام وبقايا الحرب، وفهم حقوق الأطفال ، وكيفية التعرف على الإدمان ومعالجته.
استفاد من هذه الجلسات 728 مشاركاً، من بينهم نساء ورجال وأطفال من مختلف الخلفيات، بما في ذلك النازحون والمجموعات المهمشة والمجتمعات المضيفة.
لا تقتصر رسالة الجمعية على نشر المعلومات فحسب، بل تسعى كذلك لإحداث تحول إيجابي في السلوك العام داخل المجتمع. الجلسات مصممة بعناية لتشجيع الإدراك الصحي وتبني إجراءات وقائية، مما يسهم في خفض معدلات الإصابة بالأمراض في المؤسسات الصحية. كما تُبرز الجلسات أهمية ضمان توفير مياه شرب صحية ونظيفة بشكل دائم لجميع الأفراد المستهدفين.
من خلال هذه المبادرات التعليمية، تستمر الجمعية في لعب دور أساسي في تحسين قدرة المجتمعات اليمنية على التكيف وتعزيز رفاهيتها، مما يقودها نحو مستقبل أكثر أماناً وصحة.