- الخميس, 20 يونيو, 2024
مايو
وزعت جمعية رعاية الأسرة الجولة الثاينة من المشتحقات المالية الخاصة بنشاط النقد مقابل العمل على 227 أسرة في مديريتي ميفعة بمحافظة شبوة والشعيب بمحافظة الضالع. يُعد نشاط النقد مقابل العمل أحد انشطة مشروع مشروع الاستجابة الطارئة متعدد القطاعات، الذي يهدف إلى دعم النازحين داخليًا والفئات الأخرى المعرضة للخطر في محافظتي الضالع وشبوة الممول من وزارة الفيدرالية الألمانية للشؤون الخارجية بالشراكة مع منظمة دياكوني-كاتاستروفينهيلف..
الهدف الرئيسي من برنامج العمل مقابل الأجر هو ضمان قدرة الأسر في المجتمعات المستهدفة على تلبية احتياجاتها الغذائية الأساسية من خلال المساعدات المالية، وتزويدهم بفرص لتطوير مهاراتهم من خلال المشاركة في البرنامج.
تلقت كل أسرة مشاركة مبلغ 155,000 ريال يمني، وهو مبلغ يتوافق مع قيمة التحويل الموصى بها من قبل كتلة الأمن الغذائي والزراعة، ويعكس عدد الأيام التي قضاها المستفيدون في العمل. وقد ساهم المستفيدون في تطوير مجتمعاتهم من خلال مشاريع عمل مثل بناء السدود الحجرية ورصف الطرق.
تُعد هذه المبادرة خطوة حاسمة نحو تخفيف الصعوبات التي يواجهها الكثيرون في اليمن، وتقدم بصيص أمل ومسارًا نحو الاستقلالية للمتأثرين بالأزمة.
وزعت جمعية رعاية الأسرة الجولة الثاينة من المشتحقات المالية الخاصة بنشاط النقد مقابل العمل على 227 أسرة في مديريتي ميفعة بمحافظة شبوة والشعيب بمحافظة الضالع. يُعد نشاط النقد مقابل العمل أحد انشطة مشروع مشروع الاستجابة الطارئة متعدد القطاعات، الذي يهدف إلى دعم النازحين داخليًا والفئات الأخرى المعرضة للخطر في محافظتي الضالع وشبوة الممول من وزارة الفيدرالية الألمانية للشؤون الخارجية بالشراكة مع منظمة دياكوني-كاتاستروفينهيلف..
الهدف الرئيسي من برنامج العمل مقابل الأجر هو ضمان قدرة الأسر في المجتمعات المستهدفة على تلبية احتياجاتها الغذائية الأساسية من خلال المساعدات المالية، وتزويدهم بفرص لتطوير مهاراتهم من خلال المشاركة في البرنامج.
تلقت كل أسرة مشاركة مبلغ 155,000 ريال يمني، وهو مبلغ يتوافق مع قيمة التحويل الموصى بها من قبل كتلة الأمن الغذائي والزراعة، ويعكس عدد الأيام التي قضاها المستفيدون في العمل. وقد ساهم المستفيدون في تطوير مجتمعاتهم من خلال مشاريع عمل مثل بناء السدود الحجرية ورصف الطرق.
تُعد هذه المبادرة خطوة حاسمة نحو تخفيف الصعوبات التي يواجهها الكثيرون في اليمن، وتقدم بصيص أمل ومسارًا نحو الاستقلالية للمتأثرين بالأزمة.