- الثلاثاء, 25 يونيو, 2024
11 يونيو
وزعت الجمعية الدجولة الثالثة من المستحقات النقدية على المستفيدين في نشاط النقد مقابل العمل ، حيث استفادت منها 230 أسرة في مديريات ميفعة بمحافظة شبوة والشعيب بمحافظة الضالع.
يُعد نشاط النقد مقابل العمل ركيزة أساسية ضمن مشروع الاستجابة الطارئة متعدد القطاعات، الذي يهدف إلى دعم النازحين داخليًا والفئات الأخرى المعرضة للخطر في محافظتي الضالع وشبوة. يتلقى هذا المشروع تمويلًا من المكتب الفيدرالي الألماني للشؤون الخارجية بالشراكة مع منظمة دياكوني-كاتاستروفينهيلفي.
تلقت كل أسرة مشاركة مبلغ 155,000 ريال يمني، وهو مبلغ يتوافق مع قيمة التحويل الموصى بها من قبل كتلة الأمن الغذائي والزراعة، ويعكس عدد الأيام التي قضوها في العمل. وقد ساهم المستفيدون في تطوير مجتمعاتهم من خلال مشاريع عمل مثل بناء السدود الحجرية ورصف الطرق.
الهدف الرئيسي من برنامج العمل مقابل الأجر هو ضمان قدرة الأسر في المجتمعات المستهدفة على تلبية احتياجاتها الغذائية الأساسية من خلال المساعدات المالية، وتزويدهم بفرص لتطوير مهاراتهم من خلال المشاركة في البرنامج. تُعد هذه المبادرة خطوة حاسمة نحو تخفيف الصعوبات التي يواجهها الكثيرون في اليمن، وتقدم بصيص أمل ومسارًا نحو الاستقلالية للمتأثرين بالأزمة
وزعت الجمعية الدجولة الثالثة من المستحقات النقدية على المستفيدين في نشاط النقد مقابل العمل ، حيث استفادت منها 230 أسرة في مديريات ميفعة بمحافظة شبوة والشعيب بمحافظة الضالع.
يُعد نشاط النقد مقابل العمل ركيزة أساسية ضمن مشروع الاستجابة الطارئة متعدد القطاعات، الذي يهدف إلى دعم النازحين داخليًا والفئات الأخرى المعرضة للخطر في محافظتي الضالع وشبوة. يتلقى هذا المشروع تمويلًا من المكتب الفيدرالي الألماني للشؤون الخارجية بالشراكة مع منظمة دياكوني-كاتاستروفينهيلفي.
تلقت كل أسرة مشاركة مبلغ 155,000 ريال يمني، وهو مبلغ يتوافق مع قيمة التحويل الموصى بها من قبل كتلة الأمن الغذائي والزراعة، ويعكس عدد الأيام التي قضوها في العمل. وقد ساهم المستفيدون في تطوير مجتمعاتهم من خلال مشاريع عمل مثل بناء السدود الحجرية ورصف الطرق.
الهدف الرئيسي من برنامج العمل مقابل الأجر هو ضمان قدرة الأسر في المجتمعات المستهدفة على تلبية احتياجاتها الغذائية الأساسية من خلال المساعدات المالية، وتزويدهم بفرص لتطوير مهاراتهم من خلال المشاركة في البرنامج. تُعد هذه المبادرة خطوة حاسمة نحو تخفيف الصعوبات التي يواجهها الكثيرون في اليمن، وتقدم بصيص أمل ومسارًا نحو الاستقلالية للمتأثرين بالأزمة